{ أَفْتَرَىٰ } بفتح الهمزة للاستفهام واستغنى بها عن همزة الوصل { عَلَى ٱللَّهِ كَذِبًا } في ذلك { أَم بِهِ جِنَّةٌ } جنون تخيل به ذلك، قال تعالى: { بَلِ ٱلَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ بِٱلأَخِرَةِ } المشتملة على البعث والعذاب { فِى ٱلْعَذَابِ } فيها { وَٱلضَّلَٰلِ ٱلْبَعِيدِ } عن الحق في الدنيا.