{ أَفَمَن يَتَّقِى } يلقى { بِوَجْهِهِ سُوءَ ٱلْعَذَابِ يَوْمَ ٱلْقِيَٰمَةِ } أي أشدّه بأن يلقى في النار مغلولة يداه إلى عنقه كمن أمن منه بدخول الجنة { وَقِيلَ لِلظَّٱلِمِينَ } أي كفار مكة { ذُوقُواْ مَا كُنتُمْ تَكْسِبُونَ } أي جزاءه.