{ وَمَا يَأْتِيهِم } أتاهم { مِّنْ نَّبِىٍّ إِلاَّ كَانُواْ بِهِ يَسْتَهْزِءُونَ } كاستهزاء قومك بك وهذا تسلية له صلى الله عليه وسلم.