{ إِنَّمَا ٱلْحَيَٰوةُ ٱلدُّنْيَا } أي الاشتغال فيها { لَعِبٌ وَلَهْوٌ وَإِن تُؤْمِنُواْ وَتَتَّقُواْ } الله وذلك من أمور الآخرة { يُؤْتِكُمْ أُجُورَكُمْ وَلاَ يَسْئَلْكُمْ أَمْوٰلَكُمْ } جميعها، بل الزكاة المفروضة فيها.