{ وَرَبُّكَ ٱلْغَنِىُّ } عن خلقه وعبادتهم { ذُو ٱلرَّحْمَةِ إِن يَشآ يُذْهِبْكُمْ } يا أهل مكة بالإِهلاك { وَيَسْتَخْلِفْ مِن بَعْدِكُم مَّا يَشَآءُ } من الخلق { كَمَا أَنشَأَكُمْ مّن ذُرّيَّةِ قَوْمٍ ءَاخَرِينَ } أذهبهم، ولكنه أبقاكم رحمة لكم.