خريطة الموقع > التفسير

التفاسير

< >
عرض

ٱللَّهُ ٱلَّذِي رَفَعَ ٱلسَّمَٰوَٰتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا ثُمَّ ٱسْتَوَىٰ عَلَى ٱلْعَرْشِ وَسَخَّرَ ٱلشَّمْسَ وَٱلْقَمَرَ كُلٌّ يَجْرِي لأَجَلٍ مُّسَمًّـى يُدَبِّرُ ٱلأَمْرَ يُفَصِّلُ ٱلآيَاتِ لَعَلَّكُمْ بِلِقَآءِ رَبِّكُمْ تُوقِنُونَ
٢
-الرعد

تفسير عبد الرزاق الصنعاني مصور

1348- حدثنا عبد الرزاق، عن مَعْمَر، عن الحسن وقتادة، في قوله تعالى: { رَفَعَ ٱلسَّمَٰوَٰتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا }: [الآية: 2]، قال: رَفَعَها بغيرِ عَمَدٍ تَروْنَها. قال معمر وقال قتادة، قال ابن عباس: رقع السماء بغير عمد ترونها، يقول: لَهَا عمد ولكن لا تروْنَها يعني الأعماد.