خريطة الموقع > التفسير

التفاسير

< >
عرض

إِنَّمَا ٱلْمُؤْمِنُونَ ٱلَّذِينَ آمَنُواْ بِٱللَّهِ وَرَسُولِهِ وَإِذَا كَانُواْ مَعَهُ عَلَىٰ أَمْرٍ جَامِعٍ لَّمْ يَذْهَبُواْ حَتَّىٰ يَسْتَأْذِنُوهُ إِنَّ ٱلَّذِينَ يَسْتَأْذِنُونَكَ أُوْلَـٰئِكَ ٱلَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِٱللَّهِ وَرَسُولِهِ فَإِذَا ٱسْتَأْذَنُوكَ لِبَعْضِ شَأْنِهِمْ فَأْذَن لِّمَن شِئْتَ مِنْهُمْ وَٱسْتَغْفِرْ لَهُمُ ٱللَّهَ إِنَّ ٱللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ
٦٢
-النور

تفسير عبد الرزاق الصنعاني مصور

2077- حدّثنا عبد الرزاق، عن معمر، عن الزهري، في قوله تعالى: { وَإِذَا كَانُواْ مَعَهُ عَلَىٰ أَمْرٍ جَامِعٍ }: [الآية: 62]، قال: هو الجمعة إذَا كانوا معه فِيهَا، لم يذهَبُوا حَتَّى يسْتأذنوه.
2078- قال معمر، وقال الكلبي، كان ذلك مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأما اليوم فإنه إذنه أن يأخذ تابعه وينصرف.