خريطة الموقع > التفسير

التفاسير

< >
عرض

إِنَّ هَـٰذَا ٱلْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ وَيُبَشِّرُ ٱلْمُؤْمِنِينَ ٱلَّذِينَ يَعْمَلُونَ ٱلصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْراً كَبِيراً
٩
وأَنَّ ٱلَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ بِٱلآخِرَةِ أَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَاباً أَلِيماً
١٠
-الإسراء

النكت والعيون

قوله عز وجل: { إن هذا القرآن يهدي للتي هي أقوم } فيها تأويلان:
أحدهما: شهادة أن لا إله إلا الله، قاله الكلبي والفراء.
الثاني: ما تضمه من الأوامر والنواهي التي هي أصوب، قاله مقاتل.