خريطة الموقع > التفسير

التفاسير

< >
عرض

إِن يَنصُرْكُمُ ٱللَّهُ فَلاَ غَالِبَ لَكُمْ وَإِن يَخْذُلْكُمْ فَمَن ذَا ٱلَّذِي يَنصُرُكُم مِّنْ بَعْدِهِ وَعَلَى ٱللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ ٱلْمُؤْمِنُونَ
١٦٠
-آل عمران

زاد المسير في علم التفسير

قوله تعالى: { إِن ينصركم الله } قال ابن فارس: النصر: العون، والخذلان: ترك العون. وقيل: الكناية في قوله { من بعده } تعود إلى خذلانه.