قوله تعالى: { ذلك نتلوه عليك } يعني ما جرى من القصص. { من الآيات } يعني الدلالات على صحة رسالتك، إذ كانت أخباراً لا يعلمها أميٌ { والذكر الحكيم } قال ابن عباس: هو القرآن. قال الزجاج: معناه: ذو الحكمة في تأليفه ونظمه، وإبانة الفوائد منه.