أَنا عبد الرحمن، نا إِبراهيم، نا آدم، نا ورقاءُ عن ابن أَبي نجيح عن مجاهد: {هُنَالِكَ تَبْلُواْ كُلُّ نَفْسٍ مَّآ أَسْلَفَتْ} [الآية: 30]. يقول: تختبر كل نفس ما أَسلفت.
أَنا عبد الرحمن، نا إِبراهيم، نا آدم، ثنا ورقاءُ عن ابن أَبي نجيح عن مجاهد: {أَفَمَن يَهْدِيۤ إِلَى ٱلْحَقِّ}، وهو الله، {أَحَقُّ أَن يُتَّبَعَ أَمَّن لاَّ يَهِدِّيۤ إِلاَّ أَن يُهْدَىٰ} [الآية: 35]. وهي الأَوثان.
أَنا عبد الرحمن، نا إِبراهيم، نا آدم، نا ورقاءُ عن ابن أَبي نجيح عن مجاهد في قوله: {فَإِذَا جَآءَ رَسُولُهُمْ} يعني: يوم القيامة، {قُضِيَ بَيْنَهُمْ بِٱلْقِسْطِ} [الآية: 47]. يعني: بالعدل.
أَنا عبد الرحمن، نا إِبراهيم، نا آدم، ثنا ورقاءُ عن ابن أَبي نجيح عن مجاهد: {وَإِمَّا نُرِيَنَّكَ بَعْضَ ٱلَّذِي نَعِدُهُمْ}: يعني من العذاب في حياتك يا محمد {أَوْ نَتَوَفَّيَنَّكَ فَإِلَيْنَا مَرْجِعُهُمْ } [الآية: 46].
أَنا عبد الرحمن، نا إِبراهيم، نا آدم، نا ورقاءُ / 31ظ / عن ابن أَبي نجيح، عن مجاهد: {فَجَعَلْتُمْ مِّنْهُ حَرَاماً وَحَلاَلاً} [الآية: 59]. قال: يعني البحيرة والسائبة والوصيلة والحام.
أَنا عبد الرحمن، نا إِبراهيم، نا آدم، نا ورقاءُ عن ابن أَبي نجيح عن مجاهد في قوله: {إِذْ تُفِيضُونَ فِيهِ} [الآية: 61]. يعني: في الحق بما كان.