أَنا عبد الرحمن، نا إِبراهيم، نا آدم، نا ورقاءُ عن أَبي نجيح عن مجاهد: { وَجَآءُوا عَلَىٰ قَمِيصِهِ بِدَمٍ كَذِبٍ } [الآية: 18]. يعني: بدم سخلة شاة.
أَنا عبد الرحمن، نا إِبراهيم، نا آدم، نا ورقاءُ عن ابن أَبي نجيح، عن مجاهد في قوله: { فَصَبْرٌ جَمِيلٌ } [الآية: 18]. يقول صبر ليس فيه جزع.
أَنا عبد الرحمن، نا إِبراهيم، نا آدم، نا ورقاءُ عن ابن أَبي نجيح عن مجاهد في قوله: { إِنَّهُ رَبِّيۤ } [الاية: 23]. أَي: سيدي.
أَنا عبد الرحمن، نا إِبراهيم، نا آدم، نا ورقاءُ عن حصين عن مجاهد، عن ابن عباس في قوله: { وَآتَتْ كُلَّ وَاحِدَةٍ مِّنْهُنَّ سِكِّيناً } [الآية: 31]. يقول: أَعطت كل واحدة منهن سكيناً.
أَنا عبد الرحمن، نا إِبراهيم، ثنا آدم، نا ورقاءُ عن ابن أَبي نجيح، عن مجاهد: { وَأَسَرُّوهُ بِضَاعَةً } [الآية: 19]. قال أَحد عشر رجلا منهم باعوه، حين أَخرجه المدلي دلوه { وَأَسَرُّوهُ بِضَاعَةً } يعني: صاحب الدلو ومن معه قالوا لأَصحابهم: إِنما استبضعناه خيفة أَن يستشركوهم فيه إِن علموا بثمنه. واتبعهم اخوة يوسف يقولون للمدلي وأَصحابه: استوثقوا منه لا يأْبق. حتى أَوقفوه بمصر. فقال يوسف، حين أَوقفوه: من يبتاعني ويبشر؟ فاشتراه الملك، وهو مسلم.
أَنا عبد الرحمن، نا إِبراهيم، نا آدم، نا ورقاءُ عن ابن أَبي نجيح عن مجاهد قال: باعوه باثنين وعشرين درهماً [الآية: 20].
أَنبا عبد الرحمن، نا إِبراهيم، نا آدم، نا ورقاءُ عن ابن أَبي نجيح، عن مجاهد في قوله: { وَلِنُعَلِّمَهُ مِن تَأْوِيلِ ٱلأَحَادِيثِ } [الآية: 21]. قال: عبارة الرؤيا.
أَنا عبد الرحمن، نا إِبراهيم، نا آدم، نا ورقاءُ عن ابن أَبي نجيح عن مجاهد: { قَالَتْ هَيْتَ لَكَ } [الآية: 23] قال: هي كلمة عربية يدعون بها أَي: هلمّ لك. فدعته به.