أَخبرنا عبد الرحمن، نا إِبراهيم، نا آدم، نا ورقاءُ عن ابن أَبي نجيح، عن مجاهد في قوله: {إِن يَسْرِقْ فَقَدْ سَرَقَ أَخٌ لَّهُ مِن قَبْلُ} [الآية: 77]. يعنون يوسف.
أنا عبد الرحمن، نا إِبراهيم، ثنا آدم، نا ورقاءُ عن ابن أَبي نجيح، عن مجاهد: {أَنْتُمْ شَرٌّ مَّكَاناً وَٱللَّهُ أَعْلَمْ بِمَا تَصِفُونَ} [الآية: 77]. يعني: بما يقولون. وهذا قول يوسف، عليه السلام.
أَنا عبد الرحمن، نا إِبراهيم، نا آدم، نا ورقاءُ عن ابن أَبي نجيح، عن مجاهد في قوله: {كَبِيرُهُمْ} [الآية: 80]. قال: يعني شمعون، الذي تخلف وأَكبر منه في الميلاد روبيل.
أَنبا عبد الرحمن، نا إِبراهيم، نا آدم، نا ورقاءُ عن ابن أَبي نجيح، عن مجاهد: {وَمَا كُنَّا لِلْغَيْبِ حَافِظِينَ} [الآية: 81]. أَي: لم نشعر أَنه سيسرق.
أَنا عبد الرحمن، نا إِبراهيم، نا آدم، نا ورقاءُ عن ابن أَبي نجيح، عن مجاهد: {يَٰأَسَفَىٰ عَلَى يُوسُفَ} [الآية: 84]. يقول: يا جزعا على يوسف.
أَنا عبد الرحمن، نا إِبراهيم، نا آدم، نا ورقاءُ عن ابن أَبي نجيح عن مجاهد: {فَهُوَ كَظِيمٌ} [الآية: 84]. يعني كظيم الحزن: أَي شديد الحزن.