أَنا عبد الرحمن، قال: نا إِبراهيم، قال: نا آدم قال: نا ورقاءُ عن ابن أَبي نجيح، عن مجاهد في قوله، عز وجل: { وٱللَّهُ مُحِيطٌ بِٱلْكَافِرِينَ }[الآية: 19]. [يقول: جامعهم في جهنم].
أَنا عبد الرحمن، قال: نا إِبراهيم، قال: نا آدم قال: ثنا ورقاءُ عن ابن أَبي نجيح، عن مجاهد في قوله: { وَٱدْعُواْ شُهَدَآءَكُم مِّن دُونِ ٱللَّهِ } [الآية: 23] / 2و/ يعني ناساً يشهدون.
أَنا عبد الرحمن، قال: نا [إِبراهيم، قال: نا آدم قال: نا ورقاءُ عن] ابن أَبي نجيح، عن مجاهد في قوله: { ٱلَّذِي رُزِقْنَا مِن قَبْلُ } [الآية: 25]. يقول: ما أَشبهه (به) يقول: من كل صنف مثل.
أَخبرنا عبد الرحمن، قال: نا إِبراهيم، قال: نا آدم، قال: نا ورقاءُ عن بن أَبي نجيح، عن مجاهد في قوله: { وَأُتُواْ بِهِ مُتَشَابِهاً } [الآية: 25]. قال: خيار أَيضاً. وفي قوله: { وَلَهُمْ فِيهَآ أَزْوَاجٌ مُّطَهَّرَةٌ } [الآية: 25]. قال: طهرن من الحيض والغائط والبول والبزاق والنخامة والمني والولد.
أنبا عبد الرحمن، قال: نا إِبراهيم، قال: نا آدم، قال نا ورقاءُ عن ابن أَبي نجيح، عن مجاهد، في قوله: { إِنَّ ٱللَّهَ لاَ يَسْتَحْى أَن يَضْرِبَ مَثَلاً مَّا بَعُوضَةً } يعني الأَمثال كلها، صغيرها وكبيرها، يؤمن بها المؤمنون. و { فَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ ٱلْحَقُّ مِن رَّبِّهِمْ }، ويهديهم الله بها و { وَمَا يُضِلُّ بِهِ إِلاَّ ٱلْفَاسِقِينَ } [الآية: 26] يقول: يعرفه الفاسقون فيكفرون به.
أَنبا عبد الرحمن قال: ثنا إِبراهيم، قال: نا آدم قال: نا ورقاءُ عن ابن أَبي نجيح عن مجاهد، في قوله: { وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ } قال: نعظمك ونكبرك، فقال الله، عز وجل: { إِنِّيۤ أَعْلَمُ مَا لاَ تَعْلَمُونَ } [الآية: 30] قال علم من إِبليس المعصية وخلقه لها.
أَنا عبد الرحمن، قال: ثنا إِبراهيم، قال: نا آدم قال: ثنا ورقاء عن ابن أَبي نجيح عن مجاهد، في قوله { وَأُتُواْ بِهِ مُتَشَابِهاً } [الآية: 25]. قال: خيار أَيضاً.
أَنا عبد الرحمن بن الحسن، قال: نا إِبراهيم، قال: ثنا آدم، قال: ثنا ورقاءُ عن ابن أَبي نجيح، عن مجاهد قال: { وَعَلَّمَ ءَادَمَ ٱلأَسْمَآءَ كُلَّهَا }. يعني ما خلق الله كله. فقال: { أَنْبِئُونِي بِأَسْمَآءِ هَـٰؤُلاۤءِ } [الآية: 31]. بأَسماء هذه التي حدث بها آدم.
أَنبا عبد الرحمن، قال: ثنا إِبراهيم، قال: نا آدم قال: ثنا ورقاءُ عن ابن أَبي نجيح عن مجاهد، في قوله { بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ } [الآية: 36]. يعني إِبليس وآدم.