أَنا عبد الرحمن، قال: نا إِبراهيم، قال: نا آدم، قال: نا ورقاءُ عن ابن أَبي نجيح، عن مجاهد: { وَجَعَلْنَا ٱلسَّمَآءَ سَقْفاً مَّحْفُوظاً } [الآية: 32] يعني: مرفوعاً.
أَنا عبد الرحمن، قال: نا إِبراهيم، قال: نا آدم، قال: نا ورقاءُ عن ابن أَبي نجيح، عن مجاهد في قوله: { وَهُمْ عَنْ آيَاتِهَا مُعْرِضُونَ } [الآية: 32]. قال: آياتها، الشمس والقمر والنجوم وهي آيات السماءِ.
أَنا عبد الرحمن، قال: نا إِبراهيم، قال: نا آدم، قال: ثنا ورقاءُ عن ابن أَبي نجيح، عن مجاهد في قوله: { فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ } [الآية: 33]. يقول: يجرون كهيئة حديدة الرحى.
أَنا عبد الرحمن، قال: نا إِبراهيم، قال: نا آدم، قال: نا ورقاءُ عن ابن أَبي نجيح، عن مجاهد: { خُلِقَ ٱلإنْسَانُ مِنْ عَجَلٍ } [الآية: 37]. قال: خلق آدم، عليه السلام، حين خلق، بعد كل شيء، في آخر النهار من يوم خلق الخلق. فلما أَحيى الروح عينيه ولسانه ورأْسه، ولم يبلغ أَسفله، قال: يا رب استعجل بخلقي قبل غروب الشمس.