أَنا عبد الرحمن، نا إِبراهيم، نا آدم، نا ورقاءُ عن ابن أَبي نجيح عن مجاهد في قوله: {وَنَكْتُبُ مَاَ قَدَّمُواْ}. يعني: أَعمالهم {وَآثَارَهُمْ} [الآية: 12]. يعني خطاهم.
أَنا عبد الرحمن، نا إِبراهيم، نا آدم، نا ورقاءُ عن ابن أَبي نجيح عن مجاهد في قوله: {فَعَزَّزْنَا بِثَالِثٍ} [الآية: 14]. يعني: شددنا.
أَنا عبد الرحمن، نا إِبراهيم، نا آدم، نا ورقاءُ عن ابن أَبي نجيح عن مجاهد في قوله: { قِيلَ ٱدْخُلِ ٱلْجَنَّةَ}. قال: لما قيل له ادخل الجنة. {قَالَ يٰلَيْتَ قَوْمِي يَعْلَمُونَ * بِمَا غَفَرَ لِي رَبِّي وَجَعَلَنِي مِنَ ٱلْمُكْرَمِينَ} [الآية: 26 ـ 27]. وذلك حين رأَى الثواب.
أَنا عبد الرحمن، نا إِبراهيم، نا آدم، نا ورقاءُ عن ابن أَبي نجيح عن مجاهد: {وَمَآ أَنزَلْنَا عَلَىٰ قَوْمِهِ مِن بَعْدِهِ مِن جُندٍ مِّنَ ٱلسَّمَآءِ} [الآية: 28]. قال: يعني رسالة.
أَنا عبد الرحمن، نا إِبراهيم، نا آدم، نا ورقاءُ عن ابن أَبي نجيح عن مجاهد /63 و/ {يٰحَسْرَةً عَلَى ٱلْعِبَادِ} [الآية: 30]. قال: كان حسرة عليهم استهزاؤهم بالرسل.