أَنا عبد الرحمن، قال نا إِبراهيم، قال: نا آدم، قال: نا ورقاءُ عن ابن أَبي نجيح، عن مجاهد في قوله: عز وجل: {دَمَّرَ ٱللَّهُ عَلَيْهِمْ وَلِلْكَافِرِينَ أَمْثَالُهَا} [الآية: 10]. يقول: للكافرين مثل ما دمرت به القرون الأُولى، عند أَمر الله لهم.
أَنا عبد الرحمن، قال: ثنا إِبراهيم، قال: نا آدم قال: نا ورقاء عن ابن أَبي نجيح، عن مجاهد في قوله: {فَأَوْلَىٰ لَهُمْ * طَاعَةٌ وَقَوْلٌ مَّعْرُوفٌ} قال: يقول: أَمر الله المتقين بذلك {فَإِذَا عَزَمَ ٱلأَمْرُ}. يقول: فاذا جد الأَمر [الآية: 20 ـ 21].
أَنا عبد الرحمن، قال: ثنا إِبراهيم، قال: نا آدم، قال: نا ورقاءُ عن ابن أَبي نجيح، عن مجاهد: {فَلاَ تَهِنُواْ} [الآية: 35]. يقول: فلا تضعفوا.
أَنا عبد الرحمن، قال: نا إِبراهيم، قال: نا آدم، قال: نا ورقاءُ عن مجاهد: {وَأَنتُمُ ٱلأَعْلَوْنَ} [الآية: 35]. يعني الغالبين مثل يوم أُحد. أَي تكون عليهم الدائرة.
أَنا عبد الرحمن، قال: نا إِبراهيم، قال: [نا آدم قال]: نا ورقاءُ عن ابن أَبي نجيح، عن مجاهد: {وَلَن يَتِرَكُمْ أَعْمَالَكُمْ} [الآية: 35]. يقول: لن ينقصكم أعمالكم.