أَنبا عبد الرحمن، قال: ثنا إِبراهيم، قال: ثنا آدم، قال: ثنا ورقاءُ عن ابن أَبي نجيح، عن مجاهد في قوله: { فَٱلْيَوْمَ نَنسَاهُمْ }. يقول نتركهم في النار { كَمَا نَسُواْ } [الآية: 51]. يقول: كما تركوا أَن يعملوا ليومهم هذا.
أَنبا عبد الرحمن، قال: ثنا إِبراهيم، قال: ثنا آدم، قال: ثنا ورقاءُ عن ابن أَبي نجيح، عن مجاهد: { هَلْ يَنظُرُونَ إِلاَّ تَأْوِيلَهُ } [الآية: 53]. يعني: جزاؤه (و) ثوابه.
أَنا عبد الرحمن، قال: نا إِبراهيم، قال: نا آدم، قال: حدثنا ورقاءُ عن ابن أَبي نجيح، عن مجاهد: { ٱلَّذِينَ نَسُوهُ مِن قَبْلُ } [الآية: 53]. يقول: أَعرضوا عنه.
أَنبا عبد الرحمن، قال: ثنا إِبراهيم، قال: ثنا آدم، قال: ثنا ورقاءُ عن ابن أَبي نجيح، عن مجاهد: { كَذٰلِكَ نُخْرِجُ ٱلْموْتَىٰ } [الآية: 57]. يعني نمطر السماءَ حتى تشقق عنهم الأَرض.