خريطة الموقع > التفسير

التفاسير

< >
عرض

وَٱلْقُرْآنِ ٱلْحَكِيمِ
٢
-يس

الدر المصون

قوله: { وَٱلْقُرْآنِ }: إمَّا قسمٌ مستأنفٌ، إنْ لم يُجْعَلْ ما تقدَّم قَسَماً، وإمَّا عَطْفٌ على ما قبلَه إنْ كانَ مُقْسَماً به. وقد تقدَّم كلامٌ عن الخليل في ذلك أولَ آياتِ البقرةِ فعليكَ باعتبارِه هنا، فإنَّه حَسَنٌ جداً. وتقدَّم الكلامُ على "الحكيم".