خريطة الموقع > التفسير

التفاسير

< >
عرض

وَمَا خَلَقْنَا ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا لَـٰعِبِينَ
٣٨
-الدخان

الدر المصون

قوله: { لاَعِبِينَ }: حال. وقرأ عمرو بن عبيد "وما بينَهُنَّ" لأنَّ السماواتِ والأرضَ جمعٌ. والعامَّةُ "بينَهما" باعتبار النَوْعين.