خريطة الموقع > التفسير

التفاسير

< >
عرض

إِنَّ ٱلْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ
٤٥
-الحجر

حقائق التفسير

قال بعضهم: من اتقى الشرك فهو فى بساتين وأنهار، ومن اتقى الله فهو فى حظيرة القدس فى مقعد صدق عند مليك مقتدر.
قال الواسطى: من اتقى الله لعوض جعل ثوابه عليه ما يرجوه، ويأمله ومن اتقى لا لعوض فالحق عوض له من كل ثواب.