قوله تعال: { قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُواْ هُدًى وَشِفَآءٌ } [الآية: 44].
قال جعفر: القرآن شفاء لمن كان فى طلب العصمة وعمى على من كان فى ظلمة الخذلان.
قال بعضهم: شفاء القرآن إذا دخل الصدور أعتقها من سر الطباع ورعونات الهوى وأدخلها فى فسحة التفويض والتسليم.