خريطة الموقع > التفسير

التفاسير

< >
عرض

وَلَوْلاَ أَن يَكُونَ ٱلنَّاسُ أُمَّةً وَاحِدَةً لَّجَعَلْنَا لِمَن يَكْفُرُ بِٱلرَّحْمَـٰنِ لِبُيُوتِهِمْ سُقُفاً مِّن فِضَّةٍ وَمَعَارِجَ عَلَيْهَا يَظْهَرُونَ
٣٣
-الزخرف

حقائق التفسير

قوله تعالى: { وَلَوْلاَ أَن يَكُونَ ٱلنَّاسُ أُمَّةً وَاحِدَةً } [الآية: 33].
قال ابن عطاء: اعتذار من الله إلى أنبيائه أنه لم يزو عنهم الدنيا إلاَّ لأنها لا خطر لها عنده وأنها فانية فآثر لهم الآخرة التى هى باقية وأهلها مبقون.