خريطة الموقع > التفسير

التفاسير

< >
عرض

قَالَتِ ٱلأَعْرَابُ آمَنَّا قُل لَّمْ تُؤْمِنُواْ وَلَـٰكِن قُولُوۤاْ أَسْلَمْنَا وَلَمَّا يَدْخُلِ ٱلإِيمَانُ فِي قُلُوبِكُمْ وَإِن تُطِيعُواْ ٱللَّهَ وَرَسُولَهُ لاَ يَلِتْكُمْ مِّنْ أَعْمَالِكُمْ شَيْئاً إِنَّ ٱللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ
١٤
-الحجرات

حقائق التفسير

قوله تعالى: { قَالَتِ ٱلأَعْرَابُ آمَنَّا قُل لَّمْ تُؤْمِنُواْ وَلَـٰكِن قُولُوۤاْ أَسْلَمْنَا } [الآية: 14].
قال ليس فى الإيمان أسباب إنما الأسباب فى الإسلام والمسلم محبوب إلى الخلق والمؤمن غنى عن الخلق.
قال بعضهم: الإيمان هو الذى يوجب الأمان وليس للنفس فيه دعوى وقد أكثرت الشرح للإيمان فى مسألة الإيمان وتثبيت معانيه.