خريطة الموقع > التفسير

التفاسير

< >
عرض

فَإِلَّمْ يَسْتَجِيبُواْ لَكُمْ فَٱعْلَمُوۤاْ أَنَّمَآ أُنزِلَ بِعِلْمِ ٱللَّهِ وَأَن لاَّ إِلَـٰهَ إِلاَّ هُوَ فَهَلْ أَنتُمْ مُّسْلِمُونَ
١٤
-هود

لطائف الإشارات

يعني فإن لم يستجيبوا لكم يعني إلى الإتيان بمثله - وهم أهل بلاغة - فتحققوا أنه من قِبَلِ الله، وليس على سنة التحقيق (....) إنما العمى في بصائر من ضلُّوا عن الحقِّ، وتاهوا في سدفة الحيرة.