خريطة الموقع > التفسير

التفاسير

< >
عرض

وَمَن كَانَ فِي هَـٰذِهِ أَعْمَىٰ فَهُوَ فِي ٱلآخِرَةِ أَعْمَىٰ وَأَضَلُّ سَبِيلاً
٧٢
-الإسراء

لطائف الإشارات

في الآخرة أعمى عن معاينته ببصيرته.
في الآخرة عذابُه الفُرقة وتضاف إليها الحُرْقَة - لهذا فهو { وَأَضَلُّ سَبِيلاً }.