خريطة الموقع > التفسير

التفاسير

< >
عرض

وَأَمَّا ٱلْغُلاَمُ فَكَانَ أَبَوَاهُ مُؤْمِنَيْنِ فَخَشِينَآ أَن يُرْهِقَهُمَا طُغْيَاناً وَكُفْراً
٨٠
فَأَرَدْنَآ أَن يُبْدِلَهُمَا رَبُّهُمَا خَيْراً مِّنْهُ زَكَـاةً وَأَقْرَبَ رُحْماً
٨١
-الكهف

لطائف الإشارات

بيَّن له أَنَّ قَتْلَ الغلامِ لمَّا سَبَقَ به العلمُ مضى من الله الحُكْمُ أنَّ في بقائه فتنةًً لوالديه، وفي إبدال الخَلفِ عنه سعادةً لهما.