خريطة الموقع > التفسير

التفاسير

< >
عرض

وَلَهُ مَن فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلأَرْضِ وَمَنْ عِنْدَهُ لاَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِهِ وَلاَ يَسْتَحْسِرُونَ
١٩
-الأنبياء

لطائف الإشارات

الحادثات له سبحانه مِلْكاً والكائنات له حُكماً، وتعالى اللَّهُ عن أنْ يَتَجَمَّلَ بوِفاقٍ أو ينقص بخلاف، وبالقَدَرِ ظهورُ الجميع، وعلى حسب الاختيار تنصرف الكلمة.