خريطة الموقع > التفسير

التفاسير

< >
عرض

إِنَّمَا كَانَ قَوْلَ ٱلْمُؤْمِنِينَ إِذَا دُعُوۤاْ إِلَى ٱللَّهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ أَن يَقُولُواْ سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا وَأُوْلَـٰئِكَ هُمُ ٱلْمُفْلِحُونَ
٥١
-النور

لطائف الإشارات

الذين إيمانهم حقيقةً بحكم التصديق شأنُهم قيامُهم بإظهار ما ضمنوه من التحقيق. ومن يُقابِلْ أمرَ الله بالطاعة، ويستقبلْ حُكمه بالاستخذاء...فأولئك هم الصادقون في الحقيقة، السالكون في الطريقة، الآخذون بالوثيقة.