خريطة الموقع > التفسير

التفاسير

< >
عرض

قُلْ أَفَغَيْرَ ٱللَّهِ تَأْمُرُونِّيۤ أَعْبُدُ أَيُّهَا ٱلْجَاهِلُونَ
٦٤
-الزمر

لطائف الإشارات

أي متى يكون لكم طَمَعٌ في أن أعبدَ غيره... وبتوحيده ربَّاني، وبتفريده غَذَاني، وبِشَرَابِ حُبِّه سَقَاني؟!.