هم اليوم في ظل الرعاية، وغداً في ظل الحماية والكفاية، بل هم في الدنيا والعقبى في ظل العناية.
والناس في هذه الدنيا متفاوتون: فمنهم من هو في ظل رحمته، ومنهم من هو في ظل رعايته، ومنهم من هو في ظل كرامته، ومنهم من هو في ظل عنايته، ومنهم من هو في ظل قربته.