قضينا لك قضاءَ بَيِّناً، وحكمنا لكَ بتقويةِ دينِ الإسلام، والنصرةِ على عدوِّك، وأكرمناكَ بفتح ما انغلق على قلبِ مَنْ هو غيرك - مِنْ قِبْلِك - بتفصيلِ شرائعِ الإسلام، وغير ذلك من فتوحات قلبه صلوات الله عليه.
نزلت الآيةُ في فتحِ مكة، ويقال في فتح الحُديبية.
ويقال: هديناك إلى شرائع الإسلام، وَيَسَّرْنا لك أمورَ الدين.