خريطة الموقع > التفسير

التفاسير

< >
عرض

وَلَوْ قَـٰتَلَكُمُ ٱلَّذِينَ كفَرُواْ لَوَلَّوُاْ ٱلأَدْبَارَ ثُمَّ لاَ يَجِدُونَ وَلِيّاً وَلاَ نَصِيراً
٢٢
-الفتح

لطائف الإشارات

يعني: خيبر وأسد وغطفان وغيرهم - لو قاتلوكم لانهزموا، ولا يجدون من دون الله ناصراً.