ويقولوا { واسأل القرية التى كنا فيها } اى وقولوا لابيكم ارسل الى اهل مصر واسالهم عن كنه القصة لتبين لك صدقنا { والعير التى اقبلنا فيها } العير الابل التى عليها الاحمال اى اصحاب العير التى توجهنا فيهم وكنا معهم وكانوا قوما من كنعان من جيران يعقوب { وانا لصادقون } ثم رجع كبيرهم فدخل على يوسف فقال له لم رجعت قال انك اتخذت اخى رهينة فخذنى فجعله عند اخيه واحسن اليهما كأنه قيل فماذا كان عند قول المتوقف لاخوته ما قال