{ وقالوا } عطف على عادوا داخل فى حير الجواب { ان هى } اى ما الحياة فالضمير للحياة فان من الضمائر ما يذكر مبهما ولا يعمل ما يرجع اليه الا بذكر ما بعده { الا حياتنا الدنيا وما نحن بمبعوثين } بعد ما فارقنا هذه الحياة كأن لم يروا ما رأوا من الاحوال التى اولها البعث والنشور.