خريطة الموقع > التفسير

التفاسير

< >
عرض

وَللَّهِ ٱلْمَشْرِقُ وَٱلْمَغْرِبُ فَأَيْنَمَا تُوَلُّواْ فَثَمَّ وَجْهُ ٱللَّهِ إِنَّ ٱللَّهَ وَاسِعٌ عَلِيمٌ
١١٥
-البقرة

تفسير القرآن

قوله: { ولله المشرق والمغرب فأينما تولوا فثم وجه الله } فإنها نزلت في صلاة النافلة فصلها حيث توجهت إذا كنت في سفر وأما الفرايض فقوله { وحيث ما كنتم فولوا وجوهكم شطره } يعني الفرائض لا تصليها إلا إلى القبلة.