قال علي بن إبراهيم في قوله: { تكاد السماوات يتفطرن من فوقهن والملائكة يسبحون بحمد ربهم ويستغفرون لمن في الأرض } قال للمؤمنين من الشيعة التوابين خاصة، ولفظ الآية عامة ومعناه خاص.
وفي رواية أبي الجارود عن أبي جعفر عليه السلام في قوله: { يتفطرن من فوقهن } أي: يتصدعن.