{ وَٱذْكُـرْنَ مَا يُتْـلَىٰ فِي بُيُوتِكُـنَّ مِنْ آيَاتِ ٱللَّهِ } حتّى تكنّ على ذكرٍ من الله { وَٱلْحِكْـمَةِ } حتّى تكنّ حكيماتٍ فى اموركنّ { إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ لَطِيفاً } فى صنعه { خَبِيراً } او المراد باللّطف هو الدّقّة فى العلم والعمل والجملة جوابٌ لسؤالٍ مقدّرٍ وتعليل لقوله اذكرن ما يتلى.