[وبالاسناد المتقدم انفاً عن ابن عباس]:
وقوله: { الذين استجابوا لله والرسول من بعد ما أصابهم القرح }. يعني الجراحة
{ للذين أحسنوا منهم واتقوا أجرٌ عظيم } [قال. أ]: نزلت في علي [بن أبي طالب. ر]
[عليه السلام. ح، ر، أ] وتسعة ونفر [معه. ح، ر] بعثهم رسول الله صلى الله عليه [وآله
وسلم. ن] في أثر أبي سفيان حين ارتحل فاستجابوا لله ولرسوله [ح: ورسوله صلى الله عليه.
ب: وللرسول].