{ إِنَّهُ } أى الشأن { مَنْ يَأْتِ رَبَّهُ مُجْرِمًا } أى يموت على شركه أو نفاقه.
{ فَإِنَّ لَهُ جُهُنَّمَ لاَ يَمُوتُ فِيهَا } فيستريح { وَلاَ يَحْيَى } إما على حذف النعت والمنعوت، أى حياة نافعة، أو على تشبيه حياته بعدمها، لعدم ما وحد من المنافع، والقرينة قوله: لا يموت.