خريطة الموقع > التفسير

التفاسير

< >
عرض

وَمَا خَلَقْنَا ٱلسَّمَآءَ وَٱلأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا لَـٰعِبِينَ
١٦
-الأنبياء

هميان الزاد إلى دار المعاد

{ وَمَا خَلَقْنَا السَّمَاءَ وَالأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا لاَعِبِينَ } بل دالين على قدرتنا، ونافعين عبادنا، وللحساب والعقاب، والجنة والنار. فمن اعتبر بهما وما فيهما، وما بينهما من البدائع، ولم يغتر بالزخارف الدنيوية الزائلة، فله الجنة الدائمة.