خريطة الموقع > التفسير

التفاسير

< >
عرض

وَإِنَّهُ لَتَنزِيلُ رَبِّ ٱلْعَالَمِينَ
١٩٢
-الشعراء

هميان الزاد إلى دار المعاد

{ وَإِنَّهُ } أي القرآن كما يدل عليه السياق اللاحق.
{ لَتَنزِيلُ رَبِّ العَالَمِينَ } أي منزله أو أن تنزيله تنزيل رب العالمين، فعلى الأول هو مصدر بمعنى اسم مفعول أو مصدر سمي به وعلى الثاني مصدر صح الاخبار به عن الهاء لأن المضاف حينئذ مقدر قبل الهاء.