{ وَأَقْبَلَ بَعْضُهُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ } هم الأتباع والرؤساء المضلون أو الكفرة من الإنس وقرناؤهم من الجن، وروي هذا عن مجاهد وقتادة وابن زيد { يَتَسَاءلُونَ } يسأل بعضهم بعضاً سؤال تقريع بطريق الخصومة والجدال.