{ وَنَجَّيْنَا } من تلك الصاعقة { ٱلَّذِينَ ءامَنُواْ وَكَانُواْ يَتَّقُونَ } بسبب إيمانهم واستمرارهم على التقوى، والمراد بها تقوى الله عز وجل، وقيل: تقوى الصاعقة والمتقي عذاب الله تعالى متق لله سبحانه وليس بذاك.