خريطة الموقع > التفسير

التفاسير

< >
عرض

أَن دَعَوْا لِلرَّحْمَـٰنِ وَلَداً
٩١
-مريم

خواطر محمد متولي الشعراوي

هذه هي العلة والحيثية التي من أجلها يكاد الكونُ كلُّه وأن يتزلزل، ويثور غاضباً لهذه المقولة الشنيعة.
ثم يعقب الحق سبحانه فيقول:
{ وَمَا يَنبَغِي لِلرَّحْمَـٰنِ ... }.