خريطة الموقع > التفسير

التفاسير

< >
عرض

وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ ٱلْعَزِيزُ ٱلرَّحِيمُ
١٢٢
-الشعراء

خواطر محمد متولي الشعراوي

أي: ورغم كُفْرهم وتكذيبهم، ورغم أنه ما كان أكثرهم مؤمنين، فالله تعالى هو العزيز الذي يَغْلِب ولا يُغْلَب، وهو سبحانه الرحيم بعباده الذي يتوب على مَنْ تاب منهم.
ثم ينتقل السياق إلى قصة أخرى في موكب الأمم المكذِّبة:
{ كَذَّبَتْ عَادٌ ... }.