خريطة الموقع > التفسير

التفاسير

< >
عرض

وَجَنَّاتٍ وَعُيُونٍ
١٣٤
-الشعراء

خواطر محمد متولي الشعراوي

فإنْ قلت: فنحن نمرُّ بديارهم، فلا نرى إلا خلاءً تسْفُو فيه الرياح، نعم لقد كانت لهم جنات وعيون هي الآن تحت أطباق التراب { هَلْ تُحِسُّ مِنْهُمْ مِّنْ أَحَدٍ أَوْ تَسْمَعُ لَهُمْ رِكْزاً } [مريم: 98].