خريطة الموقع > التفسير

التفاسير

< >
عرض

فَكَيْفَ إِذَا تَوَفَّتْهُمُ ٱلْمَلاَئِكَةُ يَضْرِبُونَ وُجُوهَهُمْ وَأَدْبَارَهُمْ
٢٧
-محمد

خواطر محمد متولي الشعراوي

يعني: ما حالهم وهم يفعلون ذلك؟ وكيف بهم إذا جاءتهم الملائكة يتوفونهم ويضربون وجوههم وأدبارهم؟ كيف بهم عند ذلك؟ أيستطيعون أنْ يدفعوا عن أنفسهم؟ إذن: لماذا يعاندون؟ ولماذا يقفون في وجه الدعوة ويتآمرون عليها؟ وكان أوْلَى بهم أنْ يساندونها.