خريطة الموقع > التفسير

التفاسير

< >
عرض

أَيَعِدُكُمْ أَنَّكُمْ إِذَا مِتُّمْ وَكُنتُمْ تُرَاباً وَعِظاماً أَنَّكُمْ مُّخْرَجُونَ
٣٥
هَيْهَاتَ هَيْهَاتَ لِمَا تُوعَدُونَ
٣٦
إِنْ هِيَ إِلاَّ حَيَاتُنَا ٱلدُّنْيَا نَمُوتُ وَنَحْيَا وَمَا نَحْنُ بِمَبْعُوثِينَ
٣٧
-المؤمنون

{ أنكم مخرجون } أَيْ: من قبوركم أحياء.
{ هيهات هيهات } بُعْداً { لما توعدون } من البعث.
{ إن هي } ما هي { إلاَّ حياتنا الدنيا } يعني: الحياة الدَّانية في هذه الدَّار { نموت ونحيا } يموت الآباء، ويحيا الأولاد.