خريطة الموقع > التفسير

التفاسير

< >
عرض

رَحْمَةً مِّن رَّبِّكَ إِنَّهُ هُوَ ٱلسَّمِيعُ ٱلْعَلِيمُ
٦
رَبِّ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَآ إِن كُنتُم مُّوقِنِينَ
٧
-الدخان

{ رحمةً } أَيْ: للرًّحمة، وقوله:
{ إن كنتم موقنين } أَيْ: إن أيقنتم بأنَّه ربُّ السَّموات والأرض، فأيقنوا أنَّ محمداً رسوله؛ لأنَّه أرسله.